ساعة سيكو سبورت فيس ليفت بسوار ستانلس ستيل موديل Srpe72K1, روز جولد, قياس واحد، تناظري

عن العلامة التجارية:

منذ عام 1881، تعمل سيكو على إثراء صناعة ساعات اليد بابتكار ساعات تنبثق من خبرة لا مثيل لها في صناعة الساعات. العلامة التجارية التي تقدمت على قدم وساق منذ تأسيسها، سيكو هي اليوم من أكبر العلامات التجارية في صناعة الساعات وأكثرها طلبًا في العالم. مع تراث غني ومليء بالأحداث، فازت العلامة التجارية بالعديد من الأمجاد لمبادراتها الرائدة في عالم الساعات. أكثر من قرن من المهارة والمعرفة الواسعة قاد سيكو إلى دعم عميق وربطها بالساحة الرياضية طوال رحلتها. ذكية وعصرية، وكانت الساعات التي تقدمها متقدمة ورائدة على وقتها دومًا. هذه الرؤية المستقبلية المكثفة هي التي مكنت العلامة التجارية من إنتاج ساعات ثورية باستمرار، مع الأخذ في عين الاعتبار المعايير لكل من الجاذبية البصرية وكذلك التفوق الميكانيـكي. الابتكار والدقة هي بعض الصفات التي يمكن استخدامها لوصف ساعات العلامة التجارية.

في عام 1892، اشترى كينتارو هاتوري مـصنعًا مهجورًا في طوكيو ومن هنا بدأت سيكوشا (كلمة «سيكو» تعني باليابانية «رائعة» أو «دقيقة» أو «نجاح» و «شا» تعني المنزل). هنا أنتج كينتارو هاتوري ساعاته الأولى وكانت هذه بمثابة بداية لشركة أصبحت واحدة من أهم الشركات المـصنعة المهمة للساعات في العالم.

في بداية عصر تايشو، كانت ساعات الجيب لا تزال تحظى بشعبية كبيرة ولم يكن هناك سوى عدد قليل من ساعات اليد المستوردة إلى اليابان. ومع ذلك، كان كينتارو مـصممًا على أن يكون متقدما بخطوة إلى الأمام وشرع في المهمة الشاقة المتمثلة في إنشاء أول ساعة يد يابانية على الإطلاق. في عام 1913، نجح في ذلك وتم إنتاج لوريل. في الأيام الأولى، كانت الشركة قادرة على إنتاج من 30 إلى 50 ساعة فقط في اليوم، ولكن ولأول مرة، كانت كينتارو قد أثبتت الصدارة في الباقي.

بدأت قصة سايكو في عام 1881، عندما افتتح رجل أعمال يبلغ من العمر 22 عامًا، كينتارو هاتوري، متجرًا لبيع وإصلاح الساعات والساعات في وسط طوكيو. اليوم، بعد أكثر من 130 عامًا من الابتكار، لا تزال شركة كينتارو هاتوري مكرسة للأحلام التي سعى المؤسس دائمًا لتحقيقها.